
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
مع نمو طفلك، سيحاول الاستكشاف أكثر وخلق فوضى أكثر، مما يعني أنك ستحتاجين إلى تنظيفه كثيراً. ويعتبر جدار بشرة طفلك هو خطه الدفاعي الأول مع العالم الخارجي.
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
البروتين للأطفال الرضع والأطفال الصغار – الأهمية والمتطلبات
كما يعرف عن المصابين بهذا المرض أنهم يعانون من اختلال في الوظيفة المناعية (المعروف بالتأتب)، مما يجعل بشرتهم أكثر تفاعلاً مع البيئة المحيطة و أكثر عرضة للإلتهاب. تحدث مشاكل البشرة غالباً عندما يحك الطفل جلده و يزعج حاجز الجلد الضعيف أصلاً. يؤدي ذلك إلى تكاثر بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تصيب الجلد. و تؤدي الإصابة بهذه البكتيريا إلى التهاب الجلد، مما يسبب الحكة و الامارات يجعل المشكلة أكثر سوءاً: إنها عملية مضرة تعرف بدورة الجلد التحسسي. اقرأ المزيد في التهاب الجلد التحسسي.
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
تجنُّب الاستحمام المُتكرِّر: تجنُّب الاستحمام أكثر من ثلاث مرَّات أسبوعيّاً في السنة الأولى من عُمر الطفل؛ لأنّ ذلك يُجرِّد بشرة الطفل من زيوتها الطبيعيّة، ممّا يُؤدّي إلى جفاف البشرة، وضعفها، بالإضافة إلى إمكانيّة إصابتها بالإكزيما.
استخدام مُنتجات العناية الطبيعيّة لبشرة الطفل: مثل: خشب الصندل، والكركم، وعجينة الزعفران؛ للحصول على جلد مُشرق، وخالٍ من الأوساخ.
– تجنب استخدام الصابون القاسي، ويفضل الاعتماد على الصابون اللطيف أو الغسول المخصص للأطفال.
زيت للرضع: رغم أن الأطباء لا ينصحون باستخدام الزيت لجسم الرضيع نور الامارات لكونه قد يسبب انسداد المسام، لكن لا بد من شمله ضمن مجموعة العناية ببشرة الرضيع، ويمكن استخدامه بعد الحمام لتسهيل عملية تدليك جسم الرضيع.
استخدام الماء الدافئ بدلاً من الساخن عند استحمام الطفل يساعد في الحفاظ على زيوت البشرة الطبيعية.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.